منتديات ثرى ستارز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات ثرى ستارز



 
الرئيسيةالتبادل الاعلانأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دحلان:نموذج حماس لا علاقة له بالإسلام ،فإذا لم يعجبها أحد تصفه بالخائن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
maro
مدير عام المنتدى
maro


عدد الرسائل : 1007
العمر : 34
الموقع : الانترنت
نقاط تميز هذا العضو : نقاط تميز هذا العضو
تاريخ التسجيل : 06/07/2008

دحلان:نموذج حماس لا علاقة له بالإسلام ،فإذا لم يعجبها أحد تصفه بالخائن Empty
مُساهمةموضوع: دحلان:نموذج حماس لا علاقة له بالإسلام ،فإذا لم يعجبها أحد تصفه بالخائن   دحلان:نموذج حماس لا علاقة له بالإسلام ،فإذا لم يعجبها أحد تصفه بالخائن I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 18, 2008 2:27 pm

عمان-فلسطين برس- محمد دحلان اللاعب الفتحاوي المثير للجدل لم يتعرض قيادي «فتحاوي» أو فلسطيني إلى حملات كتلك التي تعرض لها خصوصاً بعدما بدا أنه حاز ثقة الرئيس الراحل ياسر عرفات الذي أوكل إليه مهمات حساسة وخطيرة في السنوات الأخيرة تحول دحلان «العدو الرقم واحد» لحركة «حماس» الخارجة عن القانون والتي لم ترحمه ولم يرحمها. ضاعف من هذه الحساسية رصيد الرجل في قطاع غزة ونجاحه الملفت في الانتخابات التي حملت إسماعيل هنية إلى رئاسة الحكومة. ولا غرابة في ذلك، فدحلان كان اللاعب البارز في تأسيس حركة الشبيبة الفتحاوية في غزة، وقد أمضى سنوات في المعتقلات الإسرائيلية قبل أن يبعد إلى الخارج ليعود في 1994 وينغمس في عالمي الأمن والمفاوضات بناء على طلب الراحل عرفات.

من لم يكن معي فهو ضدي
محمد دحلان الوزير السابق .. عضو المجلس التشريعي ..عضو المجلس الثوري لحركة فتح .. رجل لا تنقصه الصراحة ومباشر في ردوده على الأسئلة التي يريد الإجابة عليها.. إجاباته واضحة لا لبس فيها خاصة تلك المتعلقة بعدائه لحركة حماس أو التهم الموجهة له من هذه الجهة أو تلك أو دوره في المفاوضات مع الإسرائيليين والأمريكان وليس أدل على ذلك من إجابته على سؤال حول اتهامه بالضلوع في الفساد فرد قائلا : "الملفات الآن في قبضة «حماس»، فلماذا لا تكشف ما فيها؟".

في بداية حديثه حذر دحلان من المخاطر المحدقة بالقضية الفلسطينية حالياً، مشدداً على ضرورة «إنقاذ «حماس» من سلوكها وإنقاذ الشعب الفلسطيني مما ارتكبته»،وأكد أن فلسطينيا واحدا عرف حقيقة «حماس» أكثر منه اسمه ياسر عرفات معتبراً أن الخروج من المأزق الحالي يتمثل في تنفيذ اقتراحات الرئيس محمود عباس (أبو مازن) بتشكيل حكومة انتقالية" حكومة وفاق وطني " وبناء المؤسسة الأمنية على أسس مهنية ومستقلة وإجراء انتخابات تشريعية ورئاسية يتبعها اتفاق سياسي مشيرا إلى أن الحل المناسب للحالة الفلسطينية هو التوافق.

وقال القيادي الفتحاوي في حوار مع عدد من الصحفيين والكتاب الأردنيين نقلته وكالة شيحان الأردنية في عمان يوم الثلاثاء الماضي بأن حركة «حماس» ليست لديها رؤية أو رغبة أو برنامج وطني فلسطيني بل لديها أفكار أممية غير قابلة للتطبيق. "أعرف «حماس» منذ عام 1980 اعتبرت أنني أساهم في تأسيس الحركة الوطنية الفلسطينية، وهم لا يريدون حركة وطنية بل شمولية (إخوان مسلمين) أي من لم يكن معي فهو ضدي".

لا مناص من التوافق الداخلي
وأضاف: اعتبر المرحلة الحالية هي الأخطر منذ العام 1948 .. هناك انقسام بين الضفة وغزة انقسام سياسي وجغرافي يتعمق يوميا منذ انقلاب حركة حماس وبفعل ممارساتها القمعية والدموية ويحذر أيضا من أنها لم تعد كما كانت في السابق محط اهتمام الجمهور العربي ولا حتى القادة العرب " اليوم فتر هذا الاهتمام لذلك اعتقد بان جريمة كبيرة ارتكبت منذ اللحظة التي انقلبت فيها حماس على نفسها وشعبها وارتكبت المجازر بحق الناس" ورغم ذلك أقول انه لا مناص من التوافق الداخلي مهما عظمت الجراح.

وأشار دحلان إلى أن الرئيس أبو مازن عرض حلا سهلا وسلسا ومباشرا ولا يحوي شروط اللجنة الرباعية ولا اي شروط تتعلق بمنظمة التحرير والحل في تنفيذ اقتراحاته والتي للأسف رفضتها حماس بعد اقل من ساعة على إعلانها. وأضاف: ما عدا ذلك سيكون مضيعة للوقت .. ان تشكيك حماس بشرعية الرئيس عباس بعد 9 كانون ثان 2009 "بلطجة ومناكفة " وليس فيه اي شيء من القانون .. أن استحقاق الانتخابات الرئاسية في 9 كانون ثان 2010 .. الولاية 4 سنوات .. هذه المرة ستكون 5 سنوات لان الانتخابات السابقة جرت في ظرف استشهاد أبو عمار , المجلس التشريعي قال أن الانتخابات المقبلة يجب أن تكون متلازمة "رئاسية وتشريعية".

وقال دحلان نحن لسنا كـ «حماس»، إذا لم يعجبنا أحد، نقول عنه إنه إما جاسوس وإما كافر، إما خائن أو كافر. سيطرة «حماس» على غزة كانت منهجية، عملت من أجلها ليل نهار. ونبهناهم وحذرناهم من ان السيطرة على غزة ليست مكسباً لكم، كما ليس مكسباً لكم أن تغتالوا شباب «فتح». أجريت مقابلة قبل الانقلاب بأسابيع، كنت في المستشفى، وقلت إن من يحاول السيطرة على غزة بلا عقل سيتورط ويورط الشعب الفلسطيني. الانقلاب وقع في 14 حزيران (يونيو) 2007 كنت غادرت للعلاج.

وأضاف :" تورطت «حماس» وورطت الشعب الفلسطيني ولم تعرف أن تقدم أو تؤخر، إلا في القتل والاعتقال والسلخ. هل رأيتم أحداً يستخدم مذبح حديد وباطون (إسمنت) في الضرب خلال التحقيقات؟.هذا «النموذج » لا علاقة له بالإسلام وتساءل القيادي الفتحاوي : هل وجود «حماس» مفخرة؟ التعبير الحقيقي لوجودهم في السلطة هو قتل ما يقارب ستمئة فلسطيني خلال سنة، وجرح ما يقارب الألفين وخمسمئة، وإصابات وإعاقات حوالى 800 الى 900 وآلاف في السجون.

هذا «النموذج الإسلامي» لا علاقة له بالإسلام
وقال:" بالمفهوم السمح الذي تعلمناه في الجامعات والمدارس عن سماحة الإسلام وإبداعه وتوافقه وبنائه الإنسان المسلم. لا علاقة لهم بهذا. أعتقد بأن المجتمع العربي والفلسطيني اكتشف ذلك ولكن بعد فوات الأوان. هذا ما كنا ننبه إليه منذ سنوات لقد اغتالوا الشهيد جاد تايه الضابط في الاستخبارات، وهو رجل مناضل وله تاريخ في الثورة. اغتالوا أربعة من مرافقيه وكان بينهم رجل في الستين من عمره. هذا كله قبل الانقلاب، ولكن لم يكن أحد يصدق ذلك. حين شاهدوا سلوك «حماس» بعد الانقلاب، بدأ الجمهور يراجع ذاكرته.لكن كل هذه التجربة مملوءة بالدماء والقذارات، ولم تنتج لـ«حماس» إمارة إسلامية كما تحلم، بل جرتها لتوغل في الدم الفلسطيني. كانوا يقولون إن مشكلتهم مع دحلان وتياره، ثم اعتدوا على أعضاء اللجنة التنفيذية واللجنة المركزية واعتقلوا الدكتور زكريا الآغا.

وتسائل دحلان :" هل كان الآغا تياراً انقلابياً ضدهم؟ ثم اعتدوا على كل الفتحاويين الذين كانوا يتضامنون مع «حماس»، وشردوهم من بيوتهم، ودمروها على رؤوسهم انظروا ماذا فعلوا بابوماهر حلس دهموا بيته وقصفوه بالصواريخ، وكان حليفهم وصديقهم. أن «حماس» لا ترى إلا «حماس». اعتدوا على «الجهاد الإسلامي» وصادروا أسلحتهم، وأقفلوا إذاعة «الجبهة الشعبية»... ما علاقة دحلان بذلك.

حماس في وضع لا تحسد عليه
وقال دحلان :" لقد نجحت حماس في انتخابات مثالية ديموقراطية، لكنها حولت بندقيتها إلى صدر الشعب الفلسطيني. كيف يمكن لفصيل فلسطيني أن يأخذ شاباً فتحاوياً من بيته ويقتله أمام أبنائه؟ كل نضالك أصبح في مزبلة التاريخ. مضيفا :" ربما تحصل أخطاء، أن يموت أحد في السجن أو غير ذلك، وتقول أنا آسف، لا تقول إنني أفتخر و «طهّرت» غزة. طهرتها ممن؟ طهّرتها من الفتحاويين والفصائل الثانية، حسناً، والمواطنين العاديين؟ .

وأكد النائب دحلان عضو المجلس التشريعي الفلسطيني ` أن حركة حماس تعيش الآن وضع لا تحسد عليه وهو وضع صعب وقاسي ومخزي ومؤلم وذلك بعد أن خذلوا الرئيس محمود عباس الذي اتجه معهم على طريق المصالح والتفاهم سابقا وتقديم التنازلات ليستوعبهم وسار معهم مسار طويل من اجل أن يثنيهم عن ما هم فيه بطريقة الحوار ولكنهم خذلوه وخذلوا أنفسهم`.

وأضاف دحلان أن حركة فتح وأبنائها لم يعبئوا ولم ينظموا من اجل الاقتتال الداخلي وذلك عكس حركة حماس التي عبأت أفرادها على فكرتين واضحتين هما تكفير الآخر وتخوين الآخر بشكل مباشر حيث بنت حماس نفسها عندا كانت بالمعارضة خلال الانتفاضة كل المواجهات الداخلية وبنت عناصرها تحت أعين السلطة ولكن بعد انفضاح أمرها بتنفيذ الانقلاب بدأ الآخرين بالعودة للماضي ويفكروا في جرائم حماس التي لم تنقطع يوما من اعتدائها على النساء والأطفال وعمليات القتل والإعدام. أن المقاومة التي كانت حماس تتغنى بها وتتهم السلطة بأنها لا تحمي المقاومة فإنها تدوس هذه المقاومة الآن.

وأوضح دحلان `أن حركة فتح في السابق لم يكن لديها رؤية واضحة لطريقة التعامل مع حماس وعبر عن ذلك بعض التصريحات التي صدرت عن مسئولين في فتح والذين لخصوا المشكلة في تيار داخل فتح وفي شخص محمد دحلان ولكن الأحداث أثبتت للجميع بأن حماس تستهدف كل فتح وكل الفصائل الوطنية وكل البنية التحتية للسلطة وحتى حلفائهم وأصدقائهم في فتح دمروا بيوتهم وقتلوا أبنائهم. وأوضح دحلان `أن إسرائيل وبعد انقلاب حماس تريد للوضع الراهن أن يستمر كما هو وبالتالي فهي دمرت السلطة وعززت حماس قوتها واستفردت بقطاع غزة وبإمكان إسرائيل الآن ان تتخذ ذلك ذريعة أمام العالم بأنه لا يوجد شريك وهي من جهة لا تريد مفاوضة حماس ومن جهة أخرى وبنفس الإصرار والحسم لا تريد أن تتعامل مع ابو مازن ولكن بطريقة ملتوية`.

الزهار حدد كل فلسطين
وأكد دحلان ` أن تحذيراته من مدى خطورة حركة حماس منذ أن نجح أبو مازن في الانتخابات لأن برنامج حماس قائم على التخوين والتكفير والشعارات دون تقديم أي حلول منطقة لشعبنا وأضاف ` ، مضيفا انه لم يفاجئ احد بما كانت تعد له حماس ليس في فترة وجود أبو مازن فقط ولكن خلال وجود أبو عمار فهي اغتالت قيادات فلسطينية في ظل وجود أبو عمار مثل العقيد أبو لحية والشهيد أكرم احمد وهذا إرث من سفح دماء الفلسطينيين في الفترة الأولى التي نجح بها أبو مازن بالانتخابات، وكان هدف هذه الأفعال هو عملية مشتركة بين إسرائيل التي تقلل من شان السلطة والتي تدمرها وبين حماس التي تستخدم كل الوسائل لاهانة السلطة والتقليل من شأنها.

وقال دحلان ` تحملت المسؤولية الشخصية في كثير من الأحيان مع أن البعض في فتح كانوا يلوموني وأنا أتفهم لومهم حيث كان لديه أحيانا أسباب وطنية ورغبة ومحبة وأحيانا نوع من الجبن والتردد والخوف في أنهم لا يريدون الغرق بخلافات داخلية لأن أي خلاف فلسطيني داخلي ليس له شعبية ولكن على الأسس يجب أن نختلف حتى نضمن صوغ برنامج وطني واضح ومتفق عليه حتى لا نصل إلى ما وصلنا إليه وأنا كنت السباق في التحذير بخطورة حماس على نفسها والمجتمع الفلسطيني`.

وأكد انه لم يحدث أن ذهب الرئيس «أبو عمار» في زيارة رسمية إلى أوروبا أو إلى واشنطن، إلا وجهزت له «حماس» عملية تحت بند النضال، والهدف إحراجه وإظهاره ضعيفاً.

وأضاف أن عدم تحديد هدف للانتفاضة الثانية كان خطأ." لم نتوافق على هدف. أجريت في الأسبوع الأول مقابلة على قناة «أوربت» مع عماد الدين أديب لا أنساها، وكنت مع الأخ ا مروان البرغوثي والدكتور محمود الزهار.

وقال :" سألنا سؤالاً موحداً: ما هو هدف الانتفاضة؟ أنا في ذلك الوقت تجرأت وقلت إن هدف الانتفاضة يجب أن يكون رفع سقفنا التفاوضي لنحصل على حدود عام 1967 والقدس الشرقية عاصمة لها، وعودة اللاجئين بحسب القرار 194 وقامت الدنيا عليّ ولم تقعد. الزهار حدد كل فلسطين، وأخي مروان البرغوثي قال حدود 1967 من دون مفاوضات.

وأردف دحلان :" وانتهت الانتفاضة الآن، ولم يحدد لها هدف حتى اليوم. لا يجوز أن لا يحدد هدف لعمل شعبي عظيم بهذا الحجم. دعني أقارن بين موقف «حماس» في بداية الانتفاضة وموقفها الآن، ومن واجبي تفسير ذلك. حركة «حماس» قالت كل فلسطين، ثم بعد سنتين من الانتفاضة، وإثر كل خسائرنا، قالوا حدود عام 1967 ولكن من دون اتفاق. ثم قالوا حدود بداية الانتفاضة، أي 28 أيلول (سبتمبر) 2000، والإفراج عن المعتقلين. ثم قالوا العودة الى حدود 28 أيلول ونسوا المعتقلين، ثم وقف النار مقابل وقف النار. والآن وافقوا على وقف النار والانتفاضة مقابل معبرين. انظروا الى هذه المواقف،. يبدأوا من هناك وينتهون هنا ولا يحاسبون. هذه جريمة سياسية كبرى. ماذا نقول لخمسة آلاف شهيد وعشرين ألف جريح وعشرات الآلاف من المنازل التي دمرت. نقول لهم والله أخطأت «حماس» في حقكم. أناقش سياسة الآن ولا أتحامل شخصياً، ولكن، مهزلة أن يعتبر من يقود في هذا الوضع، وقف النار مقابل وقف النار انتصاراً (له) ورضوخاً إسرائيلياً.

وأضاف :" لا يجوز أن تكون إدارة الشعب الفلسطيني بهذه الطريقة. وقال: لست في موقع رسمي،. حين لم تكن هناك رغبة أميركية في أن نتوصل إلى اتفاق مع «حماس» في مكة. أنا من الذين ساهموا وضغطوا للذهاب إلى الاتفاق، على رغم عدم محبتي لـ «حماس»، إلا أن مصالحنا الوطنية الداخلية أقدر. والأميركيون سربوا عني كل الأخبار من أجل أن لا تقوم مصالحة ولم أكترث. ذهبنا إلى مكة ووقعنا على رغم الاعتراض الأميركي واعتراض 90 في المئة من الاتحاد الأوروبي وإسرائيل. ولكن اغتالوا أحد قيادات حركة «فتح» في اليوم التالي. وقالوا إنه قتل خطأً. هل يُغتال أحد من طريق الخطأ؟ اسمه بهاء أبو جراد من بيت لاهيا... الانقلاب كان في وعيهم.

تلاعب بالألفاظ الكاذبة
وأضاف: أنا رجل فلسطين، ولا يستطيع أحد أن يزايد على أحد في فلسطينيته. لندع شعارات الكذب هذه جانباً. أولاً، أنا كنت مكلفاً مهمة تفاوضية مع الأميركيين والإسرائيليين طوال فترة وجود الشهيد ياسر عرفات.

وقال :" أفتخر بأنني كنت الأصلب والأشجع في الدفاع عن الحقوق، في المفاوضات والجلسات والحوارات.. معظم الفلسطينيين باتوا متساوين في المفهوم السياسي، وغالبيتهم تريد دولة فلسطينية في حدود العام 1967، عاصمتها القدس الشرقية وتريد عودة اللاجئين. إذاً، ينبغي أن لا يزايد أحد على الآخرين. مضيفا :" واجبي ليس أن أكذب على الشعب الفلسطيني، بل أن أصدِقه القول وأدافع عن حقوقه .. أنا كمواطن فلسطيني ومسؤول لا أقبل بأقل من حدود 67 والقدس الشرقية عاصمة للدولة وعودة اللاجئين على أساس القرار 194 اليوم "حماس" تطالب بأقل من ذلك، تريد فتح معبر. "ألم تكن «حماس» تعتبر التنسيق مع إسرائيل جريمة وطنية؟ الآن هذا جزء من الاتفاق (على التهدئة).

ونوه دحلان قائلا :" اليوم تبحث «حماس» عن طريقة للتنسيق مع إسرائيل، لإدخال الطعام والشراب من المعابر، هذا كله تنسيق. أنا حصلت على أفضل اتفاق للمعابر خلال المفاوضات على انسحاب إسرائيل من قطاع غزة، وأفتخر به لأنه تضمن بنداً يمنع إسرائيل من إغلاق المعابر، واعتبرت «حماس» إنه اتفاق مذل. واليوم، تقبّل الأيادي للوصول إلى اتفاق أقل منه بمئتين في المئة.كيف كان (الاتفاق) خيانة حين كلفني «أبو مازن» و «أبو علاء» به، واليوم صار فتح المعبر لمدة يومين، بتدخل مصر والأمم المتحدة، إخضاعاً لإسرائيل؟ هذا تلاعب بالألفاظ الكاذبة والشعارات الفارغة التي لا تسمن ولا تغني من جوع، ولا تقدم حلولاً للشعب الفلسطيني.

وأكد دحلان :" أما الخط الدحلاني، فليس تهمة. أنا واضح في مواقفي، ودليل محبة الناس أنني فزت على «حماس» في الانتخابات وكنت الأول. إذا جرت انتخابات ثانية، سأنجح فيها وأكون الأول لأن الشعب الفلسطيني يريد مصداقية، لا شعارات".
</FONT>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://7ayaty.mam9.com
 
دحلان:نموذج حماس لا علاقة له بالإسلام ،فإذا لم يعجبها أحد تصفه بالخائن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لا علاقة بين كابتن هيما و قصة حياة إبراهيم سعيد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ثرى ستارز :: القسم العام :: منتدى الاخبار العامه-
انتقل الى: